The Definitive Guide to التغطية الإعلامية
The Definitive Guide to التغطية الإعلامية
Blog Article
وإذا كان الصحفي قد سمع بالفعل عن علامتك التجارية وتعرف عليها في الدعوة، فمن المرجح أن يحضر.
توفير هذه التسهيلات سيساعد الصحفيين على الشعور بالتقدير والامتياز ويمكن أن يخلق انطباعًا إيجابيًا بشأن علامتك التجارية، كما يمكن أن يشجعهم على حضور المزيد من الفعاليات وتقديم المزيد من التغطية الإعلامية لعلامتك التجارية لذلك، يمكن الاهتمام بتسهيل عملية التغطية الإعلامية وتوفير كل ما يحتاجه الصحفيون لتحقيق أفضل النتائج.
بما أن الصحافة تسعى إلى تعزيز حق الجمهور في المعرفة، وتمكينه من تحديد الموقف الذي يناسبه من بين زوايا التغطية الصحفية واتجاهاتها، مع الحرص على عدم إحداث انتهاكات جسيمة قد تلحق بالأفراد أو المجتمع أو المصادر، فلا غرو أن تنشأ من بين عمليتي الاتصال وتحقيق الغاية والتأثير هاتين، ضرورة ملحة إلى وضع مبادئ ومعايير أخلاقية يتعهدها الصحفيون ومؤسساتهم بالرعاية والاحترام والتطبيق على المستوى الفردي والجماعي بدءا من تخطيط المحتوى الإعلامي وانتاجه، واتخاذ القرار بنشره، بما يسهم في تعزيز الثقة بين الجمهور والصحافة، وما يحقق الصالح العام، وتستمد هذه المبادئ والمعايير الأخلاقية من القيم الدينية والثقافية والأعراف الراسخة للمجتمعات والأمم، التي ظلت تفرض إطارا قيمياً ملحوظا بل وملموسا خلال المراحل التاريخية المنظورة لتطور العمل الصحفي حول العالم.
وفي سياق اهتمام الإعلام الغربي بتأثير الحرب على غزة في الحريات الأكاديمية بالجامعات الغربية، وحرية الرأي والتعبير وأشكال التضامن مع القضية الفلسطينية في المؤسسات الجامعية، عالجت صحيفة "ليزيكو" الفرنسية هذا الموضوع من خلال هذه النماذج:
- الرئيس الأميركي، جوب بايدن، أعلن أنه "فخور بكونه في إسرائيل لتكريم الشجاعة والالتزام وبسالة الشعب الإسرائيلي. زيارة جو بايدن إلى تل أبيب وتكرار دعمه لإسرائيل".
وبيَّنت الدراسة أن الاختيار المتعمد للغة يُسهِم في تشكيل الوعي وإعادة توجيه الرأي العام العالمي؛ إذ يظهر بوضوح أن الخطاب ليس مجرد وسيلة لإيصال المعلومات، بل هو أداة ديناميكية لتمرير السلطة ولنشر الأيديولوجيا. ويمكن أن نعتبر الموجهية من أهم وسائل الإقناع والمغالطة أيضًا في الخطاب الإعلامي الغربي خلال الحرب على غزة. فقد أبرزت عينة الدراسة الذاتَ الفلسطينية "نموذجًا للإرهاب والوحشية" باستعمال المغالطة ونَسَب ما يتصف به الاحتلال الإسرائيلي إلى الشعب الفلسطيني، فاعتبرته "مثالًا للإرهاب والوحشية"، بينما قدَّمت هذا الاحتلال تقديمًا يجعل منه "راعيًا للإنسانية وللقيم وللأخلاق الحميدة ومتمسكًا بالشرعية في الدفاع عن النفس". وهو ما يحجب الحقائق عن المتلقي ويخفي الانتهاكات والجرائم التي ترتكبها إسرائيل والدمار الممنهج الذي ألحقته بالبنية التحتية في غزة وعمليات الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتهجير القسري للفلسطينيين.
- تشير المسؤولة عن وحدة تحديد الهوية الوراثية، نوريت بوبليل، إلى أن المئات من الجثث نُقلت إلى المعهد وتمَّ التعرف على معظمها.
اندلعت احتجاجات واسعة في فرنسا بعد مقتل الشاب نائل مرزوق من أصول مغاربية على يدي الشرطة.
وذلك لتحقيق غايات حماية الشرف والسمعة الشخصيين. توفير وسائل الإنصاف الفعالة والميسرة ضد المسؤولين عن انتهاك الخصوصية
من جهة أخرى، كان تصريح إلسا فوسيون، موجزًا لكن قاطعًا، ويعكس وجهة نظر تدعو إلى الاعتراف بوصمة "الإرهاب" التي تحملها أفعال حماس بحسب منطلقات هذا الرأي، وهي وصفة يتردد صداها في الخطاب الغربي "المناهض للعنف" وفق ادعاءاته، وتدعو إلى توحيد الجبهة الدولية في مواجهة ما تعتبره تجاوزات. وقد اتبع الرابط ظهر ذلك في بعض المبادرات السياسية التي دعت إلى توسيع نطاق التحالف الدولي لمحاربة تنظيم الدولة ليشمل أيضًا حركة حماس. وتكشف لغة هذا الخطاب عن إستراتيجية إعلامية وسياسية قد تتبنى البساطة والوضوح للتأثير في الرأي العام، لكنها تحمل أبعادًا دلالية لنزع الشرعية السياسية عن حماس باعتبارها -كما يشير منطوق الخطاب- حركة "إرهابية" لا تمثِّل الشعب الفلسطيني ولا يمكن الحوار معها.
تخفّي الصحفيين في أفريقيا: نصائح من التّحقيقات الأخيرة
– يضمن قانون النشر والإعلام حرية التعبير لكن في حدود قواعد الشريعة والقانون.
– المصداقية في الالتزام بجميع المبادئ المهنية والدقة والموضوعية في مواجهة السلطة بالوقائع ومطالبتها بكشف الحقيقة.
الكاتب : شبري محمد . الملخص ملخص: نتناول في هذه الدراسة الأكاديمية كيفية معالجة الإعلام الجزائري للأزمة والأسس التي إعتمدها في التغطية الإعلامية لمختلف الأزمات، بالتركيز في هذا السياق على تشريح العلاقة القائمة بين الإعلام والأزمة، إستنادا إلى مجموعة من التعاريف التي حددت مفهوم الأزمة بدقة والأسباب الحقيقية وراء حدوثها، مع ذكر أهم الخصائص التي تتميز بها. كما سنتحدث كذلك في نفس الموضوع على المعالجة الإعلامية للأزمة التي تمحورت أساسا في المعالجة المثيرة التي تعتمد على التهوين والتهويل، إلى جانب المعالجة المتكاملة التي تتميز بالمتابعة الدقيقة للحدث، تجسيدا لمبدأ الحق في الإعلام المبني على الموضوعية والنزاهة والشفافية في نقل الرسالة الإعلامية للجمهور المتلقي، عملا بمبدأ أخلاقيات المهنة التي تعتبر كضوابط يجب أن يتحلى بها كل صحفي في أداء مهامه ووظيفته، وذلك بإحترام حق الرد والتصحيح وكذا العمل على إلتزام الدقة في الممارسة الإعلامية والمصداقية في نقل المعلومة والخبر.